العِــــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــق
هو الدافع لـ عمل كل شيء فـ أنت حين تعشق أو تتعلق أو تُغرم بـ أحد الأشياء فـ أنت تقوم بـ كل شيء لـ تبين ذلك العشق و ذلك الهيام و ذلك الجنون
نحن هنا لسنا بـ صدد الحديث عن الحب أو شيء ما ... لكن هل لا يوجد عشق في كرة القدم؟؟ هل لا يوجد تعصب لـ فريق ما؟؟ هل لا يوجد هيام بـ شيء ما؟؟
نحن نعشق الكرة و نعشق جنونها و نعشق مفاجآتها و نعشق فريق أو منتخب ما أثر على خلايا القلب فـ إنعكس ذلك على كل التصرفات فـ كم من شخص سهر الليالي لـ متابعة فريقه و كم من شخص ضحى بـ أشياء لـ متابعة فريقه و كم من شخص باع المال لـ كي يشتري المتعة أو الفرجة
ذاك يعشق مدريد الأكبر و ذاك يعشق مدريد الاتلتيكو و الآخر يذوب في بحر الكتلان و آخر يتلذذ بـ جٌرح الجوارح و الآخر يحب المغامرة بـ غواصة الفيّا
كل له طريقته بـ التعبير عن الحب ولكن نتفق على أن الكل يتعصب لـ فريقه و يموت على أن يرى فريقه ينتصر و يُمتع و يُتحف
أين الأدلة
هاكم بعض الأدلة ...
ليلة الوداع ...
ليلة رحيل البدر أو القمر أو النجم أو الزين ... كانت آخر مباراة لـ الزين زيدان في البرنابيو عندما قرر الإعتزال رغما عنه كما قال عندما تم سؤاله بـ أن نداء الملايين يناديه لـ العودة فـ قال" نداء الجسد أقوى "
نعم الملايين العاشقة لـ زيزو لم تنسى ذاك الفتى التاريخي فـ تجمعت تلك الجماهير لـ رؤية أو لـ توديع زيدان فـ إمتلأ الملعب عن آخره رغم أن الفريق قد فقد الدوري و إمتلأ الملعب بـ 85 ألف متفرج لا تنطلق إلا بـ كلمتين" GRACIAS ZIZU "
نعم تلك الجماهير لم تنسى من أدخل الفرحة على قلوبها دائما و ساندته حتى في ليلة الوداع لـ ترسم ملحمة جميلة مفادها زيدان صاحب الرقم خمسة
ذاك العشق و تلك عمايله
HALA MADRID ... HALA MADRID
لا غيرها هي تلك العبارة من أسرت القلوب قبل الألسنة ،، جماهير البرنابو لا تنفك تقول هذه الكلمة المعبرة فـ حين تم سؤال دي ستيفانو عن معنى ريال مدريد قال بـ كلمة واحدة" هو الشعور "
نعم لم لا فـ النادي كل أحد أو سبت يأخذ إنتباه واحدة من أعظم عواصم العالم فـ الشوارع متوقفة و الناس إعتزلت البيوت و المقاهي و من لم تسنح له فرصة البرنابو يتوجه مسرعا الى أقرب تلفاز لـ مشاهدة ريال مدريد
تلك الجماهير تدفع النقود الكثيرة من جيبها فقط لـ كي تعبر عن حبها لـ هذا النادي و حبها الكبير لـ كل من لعب على أرضه و حمل شعار نادي القرن في قلبه
الى الأمام مدريد هي الكلمة التي أصبحت شبه يومية في لسان كل من عشق ريال مدريد ،، شكرا مدريد لولاك لـ ما كُتب فصل جديد من العشق
ذاك العشق و تلك عمايله
R10
و من غيره !! صاحب الضحكة الساحرة و الوجه القبيح إنه رونالدو أو رونالدينو الذي أسر قلوب الأعداء قبل الأنصار
رسم صورة جديدة لـ ذلك النادي الكتلوني ،، لا يختلف إثنان على روعة ذلك الساحر البرازيلي الذي ألهم كل من تابعه و رسم البهجة على قلوب أبناء كتلونيا و حتى أن بعض جماهير ريال مدريد العدو اللدود قاموا و صفقوا له حتى إن البعض أراد أن يشتري قبعة لـ كي يرفعها له تقديرا و إحتراما لـ تلك الموهبة
مازال رونالدينو معشوق كتلونيا و ساحرها الجديد الذي ينثر إبداعه يمينا و شمالا و لا يخاف على ذلك السحر فـ رونالدينو منبع جديد لـ السحر و ذلك المنبع لا يتوقف عن الإبداع
جماهير برشلونة تنام و تصحى على حلم جديد عنوانه R10
ذاك العشق و تلك عمايله
لالا ليس النينيو توريس قائد الاتلتيكو إنما الساحر الجديد لـ اتلتيكو مدريد الكن اغويرو
جماهير الاتلتيكو ربما نست توريس و صحت على حلم رائع هو الأرجنتيني الصغير اغويرو صاحب الــ 17 ربيعا لـ يسطر فصلا جديدا من حياة اتلتيكو البلانكوس
الجماهير أعطت ظهرها لـ النينيو و لم يصبح حلمها إلا رؤية اغويرو ،، كيف لـ لاعب جديد و بـ عمر صغير أن يأخذ إهتمام جمهور طالما تغنى بـ توريس ثم فجأة يحول إنتباه لـ اغويرو
لـ جماهير الروخي عجائب و لـ حبهم بـ الكن غرائب !!
ذاك العشق و تلك عمايله
هيا أسمعوني أتعشقون لاعب غيري يا جماهير الفيّا؟؟ هل تهيمون بـ حب أحد غيري يا جماهير الفيّا؟؟
أنا ريكو الفنان خليفة زيدان و ساحر المادريغال
لم يكن أحد يعرفه في برشلونة فـ فكّر في الإنتقال لـ نادي بسيط لـ ينثر سحر أرجنتيني على عيون عشاق ذلك النادي و انظروا الى سجلات النادي قبل و بـ وجود ريكلمي و سـ تجدون الفرق الشاسع
متى كانت فالنسيا تحلم بـ رؤية أحد فرقها يعانق مجد دوري الأبطال غير نادي فالنسيا ؟؟ ريكو غير ذلك المفهوم و أدخل مفهوما صاغه بـ سحره ولكن السحر إنقلب على الساحر في اللحظة الأخيرة
لا أحد يُعشق في فياريال غير ريكلمي آسر القلوب و مدهش العقول كيف لا و هو ساحر المادريغال
كل جولة جديدة في الليغا يأتي الناس لـ كي يروا سحرا جديدا يرسلهم فوق السحاب و الساحر واحد هو ريكلمي
ذاك العشق و تلك عمايله
فوق الأعناق فوق الجميع هو مكانك يا ملك بيتيس و بطلها نعم لا تستغرب فـ رحيلك الى الخفافيش لن يغير الحب الذي ملأ القلوب
خواكين نمبر ون في بيتيس فـ هو من قاد الفريق الى ألقاب عدة و بطولات كثيرة و لعل مهارته و روحه الحماسية الشديدة هي من جذبت الجماهير
نعم يا خواكين إرحل ولكن حبك لن يرحل عن القلب و عن العقل و عن العين و منى العين لو تعود الى بيتيس فـ هناك من ينتظرك على أحرّ من الجمر لـ كي تعود الإبداعات معك و من قدميك
مازالت بيتيس تفخر بـ ذلك الشاب الذي شرّف المدينة مع المنتخب الإسباني
هو الدافع لـ عمل كل شيء فـ أنت حين تعشق أو تتعلق أو تُغرم بـ أحد الأشياء فـ أنت تقوم بـ كل شيء لـ تبين ذلك العشق و ذلك الهيام و ذلك الجنون
نحن هنا لسنا بـ صدد الحديث عن الحب أو شيء ما ... لكن هل لا يوجد عشق في كرة القدم؟؟ هل لا يوجد تعصب لـ فريق ما؟؟ هل لا يوجد هيام بـ شيء ما؟؟
نحن نعشق الكرة و نعشق جنونها و نعشق مفاجآتها و نعشق فريق أو منتخب ما أثر على خلايا القلب فـ إنعكس ذلك على كل التصرفات فـ كم من شخص سهر الليالي لـ متابعة فريقه و كم من شخص ضحى بـ أشياء لـ متابعة فريقه و كم من شخص باع المال لـ كي يشتري المتعة أو الفرجة
ذاك يعشق مدريد الأكبر و ذاك يعشق مدريد الاتلتيكو و الآخر يذوب في بحر الكتلان و آخر يتلذذ بـ جٌرح الجوارح و الآخر يحب المغامرة بـ غواصة الفيّا
كل له طريقته بـ التعبير عن الحب ولكن نتفق على أن الكل يتعصب لـ فريقه و يموت على أن يرى فريقه ينتصر و يُمتع و يُتحف
أين الأدلة
هاكم بعض الأدلة ...
ليلة الوداع ...
ليلة رحيل البدر أو القمر أو النجم أو الزين ... كانت آخر مباراة لـ الزين زيدان في البرنابيو عندما قرر الإعتزال رغما عنه كما قال عندما تم سؤاله بـ أن نداء الملايين يناديه لـ العودة فـ قال" نداء الجسد أقوى "
نعم الملايين العاشقة لـ زيزو لم تنسى ذاك الفتى التاريخي فـ تجمعت تلك الجماهير لـ رؤية أو لـ توديع زيدان فـ إمتلأ الملعب عن آخره رغم أن الفريق قد فقد الدوري و إمتلأ الملعب بـ 85 ألف متفرج لا تنطلق إلا بـ كلمتين" GRACIAS ZIZU "
نعم تلك الجماهير لم تنسى من أدخل الفرحة على قلوبها دائما و ساندته حتى في ليلة الوداع لـ ترسم ملحمة جميلة مفادها زيدان صاحب الرقم خمسة
ذاك العشق و تلك عمايله
HALA MADRID ... HALA MADRID
لا غيرها هي تلك العبارة من أسرت القلوب قبل الألسنة ،، جماهير البرنابو لا تنفك تقول هذه الكلمة المعبرة فـ حين تم سؤال دي ستيفانو عن معنى ريال مدريد قال بـ كلمة واحدة" هو الشعور "
نعم لم لا فـ النادي كل أحد أو سبت يأخذ إنتباه واحدة من أعظم عواصم العالم فـ الشوارع متوقفة و الناس إعتزلت البيوت و المقاهي و من لم تسنح له فرصة البرنابو يتوجه مسرعا الى أقرب تلفاز لـ مشاهدة ريال مدريد
تلك الجماهير تدفع النقود الكثيرة من جيبها فقط لـ كي تعبر عن حبها لـ هذا النادي و حبها الكبير لـ كل من لعب على أرضه و حمل شعار نادي القرن في قلبه
الى الأمام مدريد هي الكلمة التي أصبحت شبه يومية في لسان كل من عشق ريال مدريد ،، شكرا مدريد لولاك لـ ما كُتب فصل جديد من العشق
ذاك العشق و تلك عمايله
R10
و من غيره !! صاحب الضحكة الساحرة و الوجه القبيح إنه رونالدو أو رونالدينو الذي أسر قلوب الأعداء قبل الأنصار
رسم صورة جديدة لـ ذلك النادي الكتلوني ،، لا يختلف إثنان على روعة ذلك الساحر البرازيلي الذي ألهم كل من تابعه و رسم البهجة على قلوب أبناء كتلونيا و حتى أن بعض جماهير ريال مدريد العدو اللدود قاموا و صفقوا له حتى إن البعض أراد أن يشتري قبعة لـ كي يرفعها له تقديرا و إحتراما لـ تلك الموهبة
مازال رونالدينو معشوق كتلونيا و ساحرها الجديد الذي ينثر إبداعه يمينا و شمالا و لا يخاف على ذلك السحر فـ رونالدينو منبع جديد لـ السحر و ذلك المنبع لا يتوقف عن الإبداع
جماهير برشلونة تنام و تصحى على حلم جديد عنوانه R10
ذاك العشق و تلك عمايله
لالا ليس النينيو توريس قائد الاتلتيكو إنما الساحر الجديد لـ اتلتيكو مدريد الكن اغويرو
جماهير الاتلتيكو ربما نست توريس و صحت على حلم رائع هو الأرجنتيني الصغير اغويرو صاحب الــ 17 ربيعا لـ يسطر فصلا جديدا من حياة اتلتيكو البلانكوس
الجماهير أعطت ظهرها لـ النينيو و لم يصبح حلمها إلا رؤية اغويرو ،، كيف لـ لاعب جديد و بـ عمر صغير أن يأخذ إهتمام جمهور طالما تغنى بـ توريس ثم فجأة يحول إنتباه لـ اغويرو
لـ جماهير الروخي عجائب و لـ حبهم بـ الكن غرائب !!
ذاك العشق و تلك عمايله
هيا أسمعوني أتعشقون لاعب غيري يا جماهير الفيّا؟؟ هل تهيمون بـ حب أحد غيري يا جماهير الفيّا؟؟
أنا ريكو الفنان خليفة زيدان و ساحر المادريغال
لم يكن أحد يعرفه في برشلونة فـ فكّر في الإنتقال لـ نادي بسيط لـ ينثر سحر أرجنتيني على عيون عشاق ذلك النادي و انظروا الى سجلات النادي قبل و بـ وجود ريكلمي و سـ تجدون الفرق الشاسع
متى كانت فالنسيا تحلم بـ رؤية أحد فرقها يعانق مجد دوري الأبطال غير نادي فالنسيا ؟؟ ريكو غير ذلك المفهوم و أدخل مفهوما صاغه بـ سحره ولكن السحر إنقلب على الساحر في اللحظة الأخيرة
لا أحد يُعشق في فياريال غير ريكلمي آسر القلوب و مدهش العقول كيف لا و هو ساحر المادريغال
كل جولة جديدة في الليغا يأتي الناس لـ كي يروا سحرا جديدا يرسلهم فوق السحاب و الساحر واحد هو ريكلمي
ذاك العشق و تلك عمايله
فوق الأعناق فوق الجميع هو مكانك يا ملك بيتيس و بطلها نعم لا تستغرب فـ رحيلك الى الخفافيش لن يغير الحب الذي ملأ القلوب
خواكين نمبر ون في بيتيس فـ هو من قاد الفريق الى ألقاب عدة و بطولات كثيرة و لعل مهارته و روحه الحماسية الشديدة هي من جذبت الجماهير
نعم يا خواكين إرحل ولكن حبك لن يرحل عن القلب و عن العقل و عن العين و منى العين لو تعود الى بيتيس فـ هناك من ينتظرك على أحرّ من الجمر لـ كي تعود الإبداعات معك و من قدميك
مازالت بيتيس تفخر بـ ذلك الشاب الذي شرّف المدينة مع المنتخب الإسباني