سعد قلبي بهوى سعاد و إسعاد قلبي بحبها إجهاد
احبب الحب لاجلها و احببت السعاده لفرحها و لحبها يدق قلبى فى ميعاد
كان قلبي تائها شاردا في بساتين الحب يبحث عن الحب و الوداد
فقابل قلبى قلبها عن شجره العشق فضمه إليه و طارا معا إلى ابعد البلاد
هنىء قلبى بقلبها و بقربها هنيء قلبانا بحبها و عاشا معا فى سلام و غراد
فتجسد له ملاك الحب ووهب قلبى الحياه بحبها فامتلاء القلب الحزين سعاده بسعاد
مثل قلبى لا يحتمل مثل حبها و مثل حبها لا يوجد له فى هذا الزمن بغير قلبى انداد
كم طاف قلبي فى سماء الحب مغردا وحيدا يشرب من ينبوع الفدىء بلا احباب بلا احفاد
حتى طار به الشوق اللى نهر حبها فشرب من حبها و شبع من الحب معها و من الوداد
بالوداد و للوداد و لسعاد عشت كي أحب حبا لم اعرف له مثيلا مع قيس ولا الزهير ولا المحب بن شداد
فكيف يكون لمثلهم حبا مثل حبي أو قلبي مثل قلبي و لم يوجد عندهم كسعادتي مع حبيبتي إسعاد
فلو علم قيس حبى ما كان مجنون ليلاه بل كان شهيدا للحب متشردا فى البلاد او كان من الزهاد
و لو احس الزهير بما فى قلبى ما كان احس بولاده ولا شعر بان له حب يقارن بحبى كان من الحساد
و لم خبر عنتره بها لحاربنى عليها و لكنت قاتلته لاثبت له ان حبى لها يفوق كل العداد
و لو علمت هى بحبى لها لما ايقنت انى محب بل متيم بل لا وصف لحالتى بين المحبين و الشعار و القواد
كم طار به الشوق الى انهار الحب فى مختلف الاماكن و كل الاحداد
حتى اتى به الشوق لنهر حبها فشرب منه حتى شبع من الحب معها و من الوداد
_________________
احبب الحب لاجلها و احببت السعاده لفرحها و لحبها يدق قلبى فى ميعاد
كان قلبي تائها شاردا في بساتين الحب يبحث عن الحب و الوداد
فقابل قلبى قلبها عن شجره العشق فضمه إليه و طارا معا إلى ابعد البلاد
هنىء قلبى بقلبها و بقربها هنيء قلبانا بحبها و عاشا معا فى سلام و غراد
فتجسد له ملاك الحب ووهب قلبى الحياه بحبها فامتلاء القلب الحزين سعاده بسعاد
مثل قلبى لا يحتمل مثل حبها و مثل حبها لا يوجد له فى هذا الزمن بغير قلبى انداد
كم طاف قلبي فى سماء الحب مغردا وحيدا يشرب من ينبوع الفدىء بلا احباب بلا احفاد
حتى طار به الشوق اللى نهر حبها فشرب من حبها و شبع من الحب معها و من الوداد
بالوداد و للوداد و لسعاد عشت كي أحب حبا لم اعرف له مثيلا مع قيس ولا الزهير ولا المحب بن شداد
فكيف يكون لمثلهم حبا مثل حبي أو قلبي مثل قلبي و لم يوجد عندهم كسعادتي مع حبيبتي إسعاد
فلو علم قيس حبى ما كان مجنون ليلاه بل كان شهيدا للحب متشردا فى البلاد او كان من الزهاد
و لو احس الزهير بما فى قلبى ما كان احس بولاده ولا شعر بان له حب يقارن بحبى كان من الحساد
و لم خبر عنتره بها لحاربنى عليها و لكنت قاتلته لاثبت له ان حبى لها يفوق كل العداد
و لو علمت هى بحبى لها لما ايقنت انى محب بل متيم بل لا وصف لحالتى بين المحبين و الشعار و القواد
كم طار به الشوق الى انهار الحب فى مختلف الاماكن و كل الاحداد
حتى اتى به الشوق لنهر حبها فشرب منه حتى شبع من الحب معها و من الوداد
_________________